فصل: كتاب البيوع
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: صحيح البخاري المسمى بـ «الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه» **
صفحة البداية
<< السابق
35
من
111
التالى >>
كتاب البيوع
34 ـ كتاب البيوع
1 ـ باب مَا جَاءَ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاَةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}
2 ـ باب الْحَلاَلُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ
3 ـ باب تَفْسِيرِ الْمُشَبَّهَاتِ
4 ـ باب مَا يُتَنَزَّهُ مِنَ الشُّبُهَاتِ
5 ـ باب مَنْ لَمْ يَرَ الْوَسَاوِسَ وَنَحْوَهَا مِنَ الْمُشَبَّهَاتِ
6 ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا}
7 ـ باب مَنْ لَمْ يُبَالِ مِنْ حَيْثُ كَسَبَ الْمَالَ
8 ـ باب التِّجَارَةِ فِي الْبَرِّ
9 ـ باب الْخُرُوجِ فِي التِّجَارَةِ
10 ـ باب التِّجَارَةِ فِي الْبَحْرِ
11 ـ باب {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا}
12 ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ}
13 ـ باب مَنْ أَحَبَّ الْبَسْطَ فِي الرِّزْقِ
14 ـ باب شِرَاءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِالنَّسِيئَةِ
15 ـ باب كَسْبِ الرَّجُلِ وَعَمَلِهِ بِيَدِهِ
16 ـ باب السُّهُولَةِ وَالسَّمَاحَةِ فِي الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ، وَمَنْ طَلَبَ حَقًّا فَلْيَطْلُبْهُ فِي عَفَافٍ
17 ـ باب مَنْ أَنْظَرَ مُوسِرًا
18 ـ باب مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا
19 ـ باب إِذَا بَيَّنَ الْبَيِّعَانِ وَلَمْ يَكْتُمَا وَنَصَحَا
20 ـ باب بَيْعِ الْخِلْطِ مِنَ التَّمْرِ
21 ـ باب مَا قِيلَ فِي اللَّحَّامِ وَالْجَزَّارِ
22 ـ باب مَا يَمْحَقُ الْكَذِبُ وَالْكِتْمَانُ فِي الْبَيْعِ
23 ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
24 ـ باب آكِلِ الرِّبَا وَشَاهِدِهِ وَكَاتِبِهِ
25 ـ باب مُوكِلِ الرِّبَا
26 ـ باب {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}
27 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الْحَلِفِ فِي الْبَيْعِ
28 ـ باب مَا قِيلَ فِي الصَّوَّاغِ
29 ـ باب ذِكْرِ الْقَيْنِ وَالْحَدَّادِ
30 ـ باب ذِكْرِ الْخَيَّاطِ
31 ـ باب ذِكْرِ النَّسَّاجِ
32 ـ باب النَّجَّارِ
33 ـ باب شِرَاءِ الْحَوَائِجِ بِنَفْسِهِ
34 ـ باب شِرَاءِ الدَّوَابِّ وَالْحَمِيرِ
35 ـ باب الأَسْوَاقِ الَّتِي كَانَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَتَبَايَعَ بِهَا النَّاسُ فِي الإِسْلاَمِ
36 ـ باب شِرَاءِ الإِبِلِ الْهِيمِ أَوِ الأَجْرَبِ
37 ـ باب بَيْعِ السِّلاَحِ فِي الْفِتْنَةِ وَغَيْرِهَا
38 ـ باب فِي الْعَطَّارِ وَبَيْعِ الْمِسْكِ
39 ـ باب ذِكْرِ الْحَجَّامِ
40 ـ باب التِّجَارَةِ فِيمَا يُكْرَهُ لُبْسُهُ لِلرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
41 ـ باب صَاحِبُ السِّلْعَةِ أَحَقُّ بِالسَّوْمِ
42 ـ باب كَمْ يَجُوزُ الْخِيَارُ
43 ـ باب إِذَا لَمْ يُوَقِّتْ فِي الْخِيَارِ، هَلْ يَجُوزُ الْبَيْعُ
44 ـ باب الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
45 ـ باب إِذَا خَيَّرَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ بَعْدَ الْبَيْعِ فَقَدْ وَجَبَ الْبَيْعُ
46 ـ باب إِذَا كَانَ الْبَائِعُ بِالْخِيَارِ، هَلْ يَجُوزُ الْبَيْعُ
47 ـ باب إِذَا اشْتَرَى شَيْئًا فَوَهَبَ مِنْ سَاعَتِهِ قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقَا وَلَمْ يُنْكِرِ الْبَائِعُ عَلَى الْمُشْتَرِي، أَوِ اشْتَرَى عَبْدًا فَأَعْتَقَهُ. وَقَالَ طَاوُسٌ فِيمَنْ يَشْتَرِي السِّلْعَةَ عَلَى الرِّضَا ثُمَّ بَاعَهَا وَجَبَتْ لَهُ، وَالرِّبْحُ لَهُ.
48 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الْخِدَاعِ فِي الْبَيْعِ
49 ـ باب مَا ذُكِرَ فِي الأَسْوَاقِ
50 ـ باب كَرَاهِيَةِ السَّخَبِ فِي السُّوقِ
51 ـ باب الْكَيْلِ عَلَى الْبَائِعِ وَالْمُعْطِي
52 ـ باب مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْكَيْلِ
53 ـ باب بَرَكَةِ صَاعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَمُدِّهِمْ
54 ـ باب مَا يُذْكَرُ فِي بَيْعِ الطَّعَامِ وَالْحُكْرَةِ
55 ـ باب بَيْعِ الطَّعَامِ قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ، وَبَيْعِ مَا لَيْسَ عِنْدَكَ
56 ـ باب مَنْ رَأَى إِذَا اشْتَرَى طَعَامًا جِزَافًا أَنْ لاَ يَبِيعَهُ حَتَّى يُئْوِيَهُ إِلَى رَحْلِهِ، وَالأَدَبِ فِي ذَلِكَ
57 ـ باب إِذَا اشْتَرَى مَتَاعًا أَوْ دَابَّةً فَوَضَعَهُ عِنْدَ الْبَائِع
58 ـ باب لاَ يَبِيعُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلاَ يَسُومُ عَلَى سَوْمِ أَخِيهِ، حَتَّى يَأْذَنَ لَهُ أَوْ يَتْرُكَ
59 ـ باب بَيْعِ الْمُزَايَدَةِ
60 ـ باب النَّجْشِ
61 ـ باب بَيْعِ الْغَرَرِ وَحَبَلِ الْحَبَلَةِ
62 ـ باب بَيْعِ الْمُلاَمَسَةِ
63 ـ باب بَيْعِ الْمُنَابَذَةِ
64 ـ باب النَّهْىِ لِلْبَائِعِ أَنْ لاَ يُحَفِّلَ الإِبِلَ وَالْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَكُلَّ مُحَفَّلَة
65 ـ باب إِنْ شَاءَ رَدَّ الْمُصَرَّاةَ وَفِي حَلْبَتِهَا صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ
66 ـ باب بَيْعِ الْعَبْدِ الزَّانِي. وَقَالَ شُرَيْحٌ إِنْ شَاءَ رَدَّ مِنَ الزِّنَا
67 ـ باب الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ مَعَ النِّسَاءِ
68 ـ باب هَلْ يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ بِغَيْرِ أَجْرٍ وَهَلْ يُعِينُهُ أَوْ يَنْصَحُهُ وَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم
69 ـ باب مَنْ كَرِهَ أَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ بِأَجْرٍ
70 ـ باب لاَ يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ بِالسَّمْسَرَةِ
71 ـ باب النَّهْىِ عَنْ تَلَقِّي الرُّكْبَان
72 ـ باب مُنْتَهَى التَّلَقِّي
73 ـ باب إِذَا اشْتَرَطَ شُرُوطًا فِي الْبَيْعِ لاَ تَحِلُّ
74 ـ باب بَيْعِ التَّمْرِ بِالتَّمْرِ
75 ـ باب بَيْعِ الزَّبِيبِ بِالزَّبِيبِ وَالطَّعَامِ بِالطَّعَامِ
76 ـ باب بَيْعِ الشَّعِيرِ بِالشَّعِيرِ
77 ـ باب بَيْعِ الذَّهَبِ بِالذَّهَبِ
78 ـ باب بَيْعِ الْفِضَّةِ بِالْفِضَّةِ
79 ـ باب بَيْعِ الدِّينَارِ بِالدِّينَارِ نَسْأً
80 ـ باب بَيْعِ الْوَرِقِ بِالذَّهَبِ نَسِيئَةً
81 ـ باب بَيْعِ الذَّهَبِ بِالْوَرِقِ يَدًا بِيَدٍ
82 ـ باب بَيْعِ الْمُزَابَنَة
83 ـ باب بَيْعِ الثَّمَرِ عَلَى رُءُوسِ النَّخْلِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
84 ـ باب تَفْسِيرِ الْعَرَايَا
85 ـ باب بَيْعِ الثِّمَارِ قَبْلَ أَنْ يَبْدُوَ صَلاَحُهَا
86 ـ باب بَيْعِ النَّخْلِ قَبْلَ أَنْ يَبْدُوَ صَلاَحُهَا
87 ـ باب إِذَا بَاعَ الثِّمَارَ قَبْلَ أَنْ يَبْدُوَ صَلاَحُهَا ثُمَّ أَصَابَتْهُ عَاهَةٌ فَهُوَ مِنَ الْبَائِعِ
88 ـ باب شِرَاءِ الطَّعَامِ إِلَى أَجَلٍ
89 ـ باب إِذَا أَرَادَ بَيْعَ تَمْرٍ بِتَمْرٍ خَيْرٍ مِنْهُ
90 ـ باب مَنْ بَاعَ نَخْلاً قَدْ أُبِّرَتْ أَوْ أَرْضًا مَزْرُوعَةً أَوْ بِإِجَارَةٍ
91 ـ باب بَيْعِ الزَّرْعِ بِالطَّعَامِ كَيْلاً
92 ـ باب بَيْعِ النَّخْلِ بِأَصْلِهِ
93 ـ باب بَيْعِ الْمُخَاضَرَةِ
94 ـ باب بَيْعِ الْجُمَّارِ وَأَكْلِهِ
95 ـ باب مَنْ أَجْرَى أَمْرَ الأَمْصَارِ عَلَى مَا يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ فِي الْبُيُوعِ وَالإِجَارَةِ وَالْمِكْيَالِ
96 ـ باب بَيْعِ الشَّرِيكِ مِنْ شَرِيكِهِ
97 ـ باب بَيْعِ الأَرْضِ وَالدُّورِ وَالْعُرُوضِ مُشَاعًا غَيْرَ مَقْسُومٍ
98 ـ باب إِذَا اشْتَرَى شَيْئًا لِغَيْرِهِ بِغَيْرِ إِذْنِهِ فَرَضِيَ
99 ـ باب الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْحَرْبِ
100 ـ باب شِرَاءِ الْمَمْلُوكِ مِنَ الْحَرْبِيِّ وَهِبَتِهِ وَعِتْقِهِ
101 ـ باب جُلُودِ الْمَيْتَةِ قَبْلَ أَنْ تُدْبَغ
102 ـ باب قَتْلِ الْخِنْزِيرِ
103 ـ باب لاَ يُذَابُ شَحْمُ الْمَيْتَةِ وَلاَ يُبَاعُ وَدَكُهُ
104 ـ باب بَيْعِ التَّصَاوِيرِ الَّتِي لَيْسَ فِيهَا رُوحٌ وَمَا يُكْرَهُ مِنْ ذَلِكَ
105 ـ باب تَحْرِيمِ التِّجَارَةِ فِي الْخَمْرِ
106 ـ باب إِثْمِ مَنْ بَاعَ حُرًّا
107 ـ باب أَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الْيَهُودَ بِبَيْعِ أَرَضِيهِمْ حِينَ أَجْلاَهُمْ
108 ـ باب بَيْعِ الْعَبِيدِ وَالْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
109 ـ باب بَيْعِ الرَّقِيقِ
110 ـ باب بَيْعِ الْمُدَبَّرِ
111 ـ باب هَلْ يُسَافِرُ بِالْجَارِيَةِ قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَهَا
112 ـ باب بَيْعِ الْمَيْتَةِ وَالأَصْنَامِ
113 ـ باب ثَمَنِ الْكَلْبِ